الفتاوي الجنسيه (للكبار فقط)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


تحية طيبة وبعد ,,

.. هل لي أن أستفسر عن معنى قول رسول الله صلى الله عليه وسلم حينما قال :
" اذا علا ماء الذكر ماء الأنثى كان المولود ذكرا واذا علا ماء الأنثى ماء الذكر كان المولود أنثى " .

- و تشرح لي وللجميع المعنى بالتفصيل حتى أستوعب تماماالمقصود ؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!! .

تحياتي للجميع

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته




السلام عليكم
...يتكون جسم الإنسان من خلايا حية, و بداخل هذه الخلية محتويات كثيرة,
من ضمنها الكروموسومات , و هي عبارة عن شريط يحمل آلاف الجينات ,
و الجين بالمختصر المفيد عبارة عن مركبات تحمل صفات الشخص من طول و عرض ....إلخ
في الخلية البشرية 23 زوجا من الكرموسومات, زوج واحد هو الذي يحدد نوع الجنين ,
التركيبة الوراثية للرجل (الكروموسومات)هي xy ,
أما تركيبة الوراثية للانثى فهي xx ,
يحدث الإخصاب عند إلتقاء ماء الذكر (المني) مع ماء الانثى(البويضة),
إذا كان ماء الرجل يحمل الصفة y, كان المولود ذكرا بإذن الله(x +y),
أما إذا كان ماء الرجل يحمل الصفة x كان المولود أنثى بإذن الله (x + x),
هذا والله اعلم.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما هو حكم ....لجوء الزوجة لأستخدام الجنس الشفهى مع الزوج
وهل يجوز للزوج فى حالة وجود موانع ان يلجأ غلى ممارسة العادة السرية فى حالة الإثارة الشديدة....
وجزاكم الله خيراً


بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وبعد :
اختلف أهل العلم في مسألة الجنس الشفوي ، ولم يتبين لي وجه الصواب ، وإن كان الأحوط تركه ، لأنه من المتشابه .
العادة السيئة محرمة ، ولا يجوز فعلها إلا عند الحاجة الملحة في دفع مفسدة حقيقة ، وأما إثارتها ابتداء بدعوى تخفيف الشهوة أو التلذذ فلا يجوز ، قال تعالى { والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين } ، ولقد استدل الإمام الشافعي وغيره على حرمة ذلك بهذه الآية .
فنسأل الله لنا جميعاً التقوى .

رجل يغصب زوجته بإن يأتيها من الخلف وهي لا تريد وليلزمها وهي لاحول لها ولاقوة وحلتها
صعبة . فماذا تفعل أرجوا الجواب الكافي.
وجزاكم الله الخير


إتيان الزوجة من الخلف كبيرة من الكبائر ، قال تعالى : {فأتوهن من حيث أمركم الله } وقد أمر الله إتيانهن من حيث مكان الحرث والنسل ، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( ملعون من أتى امرأة في دبرها )) ( رواه أبي داود في سننه 2162وقال: حديث حسن )
وعلى المسلم أن يتوب إلى الله ، ويكتفي بالحلال ، وعلى الزوجة أن تمنعه من ذلك ، وأن تعظه بالله ، وتذكره عاقبة ذلك ، وأنه حرام ... وأن الله يمهل ولا يهمل ، وتهدده بالشكوى لمعارفه من أهل العلم والجاه ، وما شابه ذلك ، ولا يجوز لها أن تطاوعه .. فتكون معه في الإثم سواء ، نعوذ بالله من عصيان الله .
والله نسأل أن يجنبنا صغائر الذنوب وكبائرها أنه ولي ذلك والقدر عليه .

بسم الله الرحمن الرحيم

ان انسان متزوج حديثاً ود ان اسئل هل يجوز مداعبة ( بظر ) الزوجة بللسان ( لاحيا في الدين )
اريد جواب قبل الوقوع في المحضور
وجزاكم الله خير




بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وبعد :
اختلف العلماء في هذا ، والظاهر عندي المنع لأمرين : مخالفتها للفطرة السليمة ، ومن حيث النظافة والطهارة ، فهو أنه موضع غير نظيف ، وإذا كُره للمسلم أن يمس ذكره بيمينه ، فمسه بفمه أشد والله أعلم .

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله .
اود ان اسئل سؤال محرج لااستطيع ان اسئاله لاحد مباشرة وسامحوني ان اخطأت
لقد احل الله للرجل من زوجته كل شيء الا ان ياتيها من الدبر . ولكن الذي اريد ان اسئل عنه هو ما مدى حواز او هل يجوز للزوج تقبيل مثلا بظر زوجته او هل يجوز للزوجة تقبيل ذكر زوجها سوا كان من فوق حائل او لا وهل يجوز للزوجة لع ذكر زوجها او العكس وذلك برضى الطرفين .
ارجوا ان تفيدوني جزاكم الله كل خير .



http://www.noo-problems.com/vb/showt...ight=%C8%D9%D1
افتح هذا الرابط ، فقد أجيب عن هذا السؤال مسبقا من طرف فضيلة الشيخ.

متزوج لي قرابة السنتين والمشكلة اني لا احب جماع زوجتي من فرجها انما اجامعها من دبرها( من غير ايلاج) برضاء الزوجة والسبب هو ان الزوجة معها برود جنسي ولا تحب الجماع ابدا واعلم ان وطء الزوجة في الدبر بإيلاج انه محرم ولايجوز ولكن انا غير مطمئن لعملي هذا مع اني راغب فيه 0
ما راي اهل الخبرة والاختصاص في ذلك، لاتبخلوا علي جزاكم الله خيرا0




بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم، على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
الإتيان في الدبر هو الإدخال فيه، وهو من اشد المحرمات أما التماس معه فهو مداعبة وهي غير محرمة مع ضمان عدم الإتيتان فيه، ومن حام حول الحمى يوشك أن يقع فيه، ولهذا فإنني أنصح بالابتعاد.
والله تعالى أعلم.

____________________________
أ. د. أحمد الحجي الكردي

--------------------------------------------------------------------------------------------------
وسئل سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز - حفظه الله –

ما حكم الوطء في الدبر؟ وهل على من فعل ذلك كفارة؟

الجواب ، وطء المرأة في الدبر من كبائر الذنوب ومن أقبح المعاصي ) لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : (( ملعون من أتى امرأته في دبرها" وقال صلى الله عليه وسلم : "لا ينظر الله إلى رجل أتى رجلا أو امرأة في دبرها )). والواجب على من فعل ذلك البدار بالتوبة النصوح وهي الإقلاع عن الذنب وتركه تعظيما لله وحذرا من عقابه والندم على ما قد وقع فيه من ذلك ، والعزيمة الصادقة على ألا يعود إلى ذلك مع الاجتهاد في الأعمال الصالحة، ومن تاب توبة صادقة تاب الله عليه وغفر ذنبه كما قال عز وجل( وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى(82) )) وقال عز وجل: (( وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا(68) يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا(69)إِلا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا(70) ))

وقال النبي صلى الله عليه وسلم "الإسلام يهدم ما كان قبله والتوبة تهدم ما كان قبلها" . والآيات والأحاديث في هذا المعنى كثيرة . وليس على من وطئ في الدبر كفارة في أصح قولي العلماء، ولا تحرم عليه زوجته بذلك ، بل هي باقية في عصمته . وليس لها أن تطيعه في هذا المنكر العظيم ، بل .يجب عليها الامتناع من ذلك والمطالبة بفسخ نكاحها منه إن لم يتب ، نسأل الله العافية من ذلك . )

السلام عليكم والرحمه ...
اولاً عافك الله ياشيخ واقامك بالسلامه . ونحن لسنا مستعجلين او مهتمين بالرد كثر اهتمامنا بصحتك ( صحتك بالدنيا ياشيخ )
اما عن سؤالي فأريد ان اعرف طريقة غسل الجنابه للمراءة وللرجل ( وذلك لتشكيكي بأغتسالي )
وجزاك الله الف خير واقامك بالسلامه
يااااااااااااارب



السلام عليكم ورحمة الله
هذا الرابط أ>ناه فيه الجواب إن شاء الله
وجزاكم الله خيرا...
http://www.noo-problems.com/vb/showt...CC%E4%C7%C8%C9

الموضوع محرج بس أنا عاوز رد عليه أنا للأسف أمارس العادة السريه من الصغر ولم أكن أنزل شييء
وكنت أصلي في ذلك الوقت دون أن أستحم فهل تقبل مني صلاتي مع العلم أن كان عمري 13 عام




بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله وبعد :

إذا لم يكن يَنزلُ -عند ممارسة العادة السيئة - شيء فالصلاة صحيحة ، ولكن حذار والعودة لهذه الخصلة الدنيئة ، فأنها مهلكة للأبدان ، مضيقة للصدور ، مذهبة للمروءة ، وعليك بالصوم فإنه خير علاج .

والله أسأل أن يرزقك مراقبته في السر والعلانية إنه هو السميع البصير .

جزاك الله خير ياشيخ اهتم بسؤالي هذا فأنا لا أستطيع ان سأل فيه أحد الا في هذا الموقع لانه لا يحتاج الى تسجيل وانا في أمس الحاجة لمعرفة الحكم


هل يجوز للمرأة المتزوجة ان تمارس العادة السرية للضرورة ، اذا كان زوجها مصاب بضعف جنسي .... ام الأفضل لها ان تتركه وتتزوج بغيره .... علماً بأن لها منه أطفال .....

وشكراً




ج : الحمد لله وبعد :
العادة السيئة :
لا يجوز للمسلم أو المسلمة الابتداء بالعادة السيئة ، وإثارة الشهوة بها .. أما إذا ضاق به الأمر .. وخشي على نفسه الإثم الأكبر خشية حقيقية .. فأرجو وقتتئذ أن يكون ذلك من باب ارتكاب أدنى المفسدتين لدفع أعلاهما .
أما بشأن بقائك مع زوجك
فيحق للمرأة أن تطلب الطلاق لضعف زوجها في الفراش .. فإن أبى ..
فتتقدم للمحكمة لفسخ العقد .. فإن لم يتيسر ..
خلعت نفسها إن شاءت ..
وهذا أمر يرجع تقديره لك وحدك ، فإن كنت لا تصبرين .. على هذا الوضع ، ويغلب على الظن تيسر زوج آخر بإذن الله ، وسيكون الأولاد في مأمن .. وغلب على ظنك أن في هذا مصلحتك فيجوز فراقه .. وأما إذا كان من الصعوبة وجود زوج آخر ، و سيكون الأطفال في قلق وضياع ، أو كنت مترددة ، فاصبري واتقي الله ولك الجنة .
وما هي إلا سنون أو أيام ، إلا و نلقى الله ونحاسب ... فيفوز الصالحون الصابرون .
والله أسأل أن يغفر لنا جميعاً ، وأن نكون من عباده الصالحين ، وأن يدخلنا جنة النعيم .

وكتبه .. عدنان العرعور .

السلام عليكم
لدش مشكله ألا وهي أي لا أصلي وولكن أريد أن أصل ولكن هناك مشكله لدي أني أمارس العاده سريه يوميا وحاولت أكثر من مره أن اتخلص منها ولكن لا جدوى فأني اذا اردت اصلت اتذكر أني على جنابه أو اذا اردت أن أقرأ قرأن فإذا اردت ان أغتسل اتكاسل او اذا أغتسلت اليوم الثاني أمارس العاده السريه و على هذه الحاله من ان بلغت فأرجوكم الله يوفقكم ساعدوني قبل أن يأتي اليوم الذي لا ينفعني الا عملي الصالح



الحمد لله أما بعد :
مما لا شك فيه أنك على خطر عظيم ، و مفترق خطير ، و لو أدركتك منيتك و أنت على هذه الحال لأصبحت من الهالكين.
و لكن مادمت معترفا بالتقصير، راغبا في التوبة و الإقبال على الله ، فهذا خير فيك ، يجب أن تستغله، قبل أن يقسو قلبك ، و يكثر درنك ،و تفغل عن كبوتك ، و تنسى ربك ، و تصبح في عداد الغافلين، الذين لا يفكرون في إنابة ،و لا يفرقون بين معروف و منكر.فإن كثرة المعاصي تسود القلب ، و تنسي الرب ، و تهون الذنب.
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم في صاحب القلب ذي الذنوب الكثيرة : ( و أما الآخر فأسود مربادا كالكوز مجخيا ، لا يعرف معروفا و لا ينكر منكرا إلا ما أشرب من هواه ) ، أي أصبح قلبه أسودا كثير الذنوب ، كالكأس مقلوبا ليس فيه إيمان ، و لا يفرق بين المعصية و الطاعة ، فكل عنده سواء ، لأن هواه أصبح حكما على أفعاله...
فبادر يا أخي إلى التوبة ، و أنقذ نفسك قبل أن تغرق في الضلالة ، و تحرم نور الهداية ، ثم لا تهتدي بعد ذلك. قال تعالى : ( و من أظلم ممن ذكر بآيات ربه ثم أعرض عنها إنّا من المجرمين منتقمون ).
سارع إلى مغفرة و ربك و اكسب عرض الله في تبديل السيئات حسنات ! فمن صدق في التوبة ، و أخلص في الإنابة ، انقلبت سيئاته حسنات !
قال تعالى : ( إلا من تاب و آمن و عمل عملاً صالحا فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات ، و كان الله غفورا رحيما ).
فاغتنم هذه الفرصة الثمينة , و بادر إلى الصلاة أولا ، و لو لم تستطع الإقلاع عن العادة السرية ، لأن المحافظة على الصلاة يغفر الله بها الذنوب ، و تعين على التوبة ، و تنجو من الكفر ، فإن النبي صلى الله عليه و سلم وصف تارك الصلاة بالكفر، قال صلى الله عليه و سلم : ( العهد الذي بيننا و بينهم الصلاة ، فمن تركها فقد كفر ).
و استعن على ذلك بثلاث :
أولا :استشعار عظمة الذي تعصيه ،قال تعالى: ( و ماقدروا الله حق قدره ).
ثانيا :التفكير في المصير و العاقبة ،قال تعالى و إلي المصير ) ( و العاقبة للمتقين ).
ثالثا :الصحبة الصالحة التي تعينك على طاعة الله و ذكره.
والله أسأل لي ولك وللمؤمنين توبةً صالحة ، وذنباً مغفوراً .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد كنت قبل ان يمن الله علي بتوبه امارس العاده السريه وقد كنت جاهله بحرمتها وكنت امارسها في نهار رمضان وعندما عرفت انها حرام اصبحت اجاهد نفسي على تركها ولكني وقعت فيها مرتين او ثلاث مرات في رمضان قبل 4 سنوات تقريبا وانا الان في حيره من امري وخوف من الله وانا الان تبت منها ولله الحمد كليا ولكن ماذا علي لكي اكفر عن ما فعلته سابقا
ارجو منكم ان تجيبوني وجزاكم الله خير






بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله و بعد :
لا شك أن العادة السرية بل السيئة محرمة ، و تكون في رمضان أشد تحريما و أقبح منكرا ، و للعلماء في حكم من فعل ذلك في نهار رمضان أقوال منها:
1.أن عليه القضاء دون الكفارة ،و هذا رأي جهور الفقهاء من الحنفية و الشافعية و الحنابلة .
2.أن عليه القضاء و الكفارة، و هذا رأي المالكية.
3.عليه إثم فحسب ، و تجب عليه التوبة، و ليس عليه قضاء و لا كفارة ، و هو مذهب ابن حزم و الألباني رحمهما الله.
و هذا الذي أميل إليه ، لعدم وجود دليل يوجب الكفارة و القضاء ، و الله أعلم.

السلام عليكم

أشكركم على هذا الموقع من غيره كنت الآن لا أدري ماذا أفعل

أعرض إليكم مشكلتي و أتمنى أن أجد لها حلاً شافياً إن شاء الله


مشكلتي هي أنني في حيرة من أمري

هي اني عرفت امراً خطيراً وسيئ فعل أحد المراهيقين و عمره حوالي (14)

جريمة لواط على طفل صغير عمره (8) أستغلوه و تأكدة من الأمر

و المشكلة هي أن طفل أخ لصديق لي و أنا في حيرة من أمري هل أخبره

و أن أصدمه أو أستر على فعلة هذ المراهق خوفاً عليه من الفضيحة له

و أخاف أن أقع في ذنب إن لم استر عليه لكونه مسلم

و هل أخون صديقي ؟ و هل ستحل المشكلة لو أخبرة صديقي؟

أتمنى أن تفهموا حجم المعاناة التي أعيشها و أن تفهموا مشكلتي


و أشكر كل من سيساهم قي حل حيرتي هذه و يريح ضميري

مع تحياتي لكم



بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله و بعد :
إذا فعل أحد المراهقين الفاحشة في طفل ، وكان الفاعل صالحا في الأصل ،وكانت هذه منه زلة ، فينبه و ينصح ،بل و يهدّد، فإن تاب و ظهر صلاحه ، دفن الماضي ،و حُذّر والد الطفل بالتنبه إلى أولاده دون تفصيل.
و إن كان الفاعل فاسقا ،و عن النصيحة معرضا ،فيبلغ والد الطفل ،حتى لا تتكرر هذه المعصية ، وحتى يأخذ الفاعل عقابه.
و كل ذلك بشرط الكتمان ،دون التحدث مع من لا يعنيه هذا الموضوع .
و على الأب أن يكون عاقلا ،و لا يفضح ابنه ،بل يعالج القضية في إطار ضيق جدا ، و لا يعلم بهذا إلا من هم من أصحاب الشأن. و الله أسأل الصلاح للمسلمين جميعا .

فضيله الشيخ جزاك الله خيرا
ماهو الأحتلام وماذايفعل النائم اذا احتلم
وماهو المنى واذا وجد المنى من غير احتلام فما الحكم




بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد الله وبعد :

س : ما هو الاحتلام وما يفعل النائم إذا احتلم ؟ وما هو المني وإذا وجد المني من غير احتلام فما الحكم ؟
ج : الاحتلام : خروج الماء ( المني ) من الرجل أو المرأة البالغين أثناء النوم ، وقد يكون برؤيا ، أو بدون رؤيا .
وإذا خرج أو وجده المرء على ثوبه ، وجب عليه الغسل ، سواء رأى شيئاً في منامه ، أو لم ير ، والحكم مناط بنزول المني لا بالرؤية المنامية .
ويخرج من قبل الرجل والمرأة الأشياء التالية :
البول : وهو نجس ومنه الوضوء .
المذي : وهو مادة لزجة شفافة ، كالعسل الأبيض الخفيف ، تكثر عند الشباب ، وعند الشهوة والتفكير والنظر ، وأحياناً يخرج دون شيء ، وتتفاوت بين الناس كثرة أو قلة ، وهو نجس ، ومنه الوضوء ، وما أصاب الثياب رُشَّ ، وما أصاب البدن غُسل .
الودي : وهو مادة ثقيلة صفراء تخرج من القبل عند الناس بعد التبول والتغوط لمن عنده إمساك ، أو في شدة البرد ، وعند التعب الشديد ، وهو نجس ومنه الوضوء .
المني : وهو طاهر ، ويخرج بالعادة السيئة ، أو بالجماع ، أو بالاحتلام ، ومنه الغسل .
والله نسأل الفقه في الدين ، والعمل بالتنزيل ، والله من وراء القصد .

https://www.youtube.com/watch?v=4jBMwifMqKA
جواز نكاح الدّبر على لسان علماء (أهل السنة)
https://www.youtube.com/watch?v=pJ_vuI8M8PA&feature=related
https://www.youtube.com/watch?v=-1YEG159k4w&feature=related

https://www.youtube.com/watch?v=6W11Vj02Tjc&feature=related
الفتاوى الجنسية في المذاهب السُنية/ فتاوى عجيبة غريبة

المجتمع المنافق يكشف نفسه فى قضية تبادل الزوجات
https://www.youtube.com/watch?v=H17kPuB6364&feature=related