coptic-land موقع لحوار الاديان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 العنصريه الإسلامية ضد أهل الكتاب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mrmr7000
عضو ماسى
عضو ماسى
mrmr7000


العمر : 41

العنصريه الإسلامية ضد أهل الكتاب Empty
مُساهمةموضوع: العنصريه الإسلامية ضد أهل الكتاب   العنصريه الإسلامية ضد أهل الكتاب Icon_minitimeالسبت أبريل 04, 2009 8:57 am

ما تقرأونه الآن
جزء قليل من العنصريّة الإسلامية وطريقة معاملتهم لأهل الكتاب .بإعتراف من
كبار مشايخهم واستدلالتهم من كتبهم المعتمدة .


للمؤمنين. وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ولو كان هذا الكافر الذمي، ولو
كان مفكرا ولو كان رئيسا أو عارفا أو حاذقا في صنعة أو نحو ذلك، لو كان
معه ما معه من المعرفة، ولو كان له ما له من المكانة والمنزلة عند الناس
لا يجوز للمسلمين أن يصدروه في مجالسهم، ولا أن يؤثروه بأماكنهم، ولا أن
يقوموا له إذا دخل عليهم، ولا أن يتسابقوا إلى مصافحته،
ولا أن يبدأوه بالسلام، وإذا بدأهم بالسلام فإنهم يقولون: عليكم أو: وعليكم. لا يقولون: عليكم السلام، بل أمروا بأن يقولوا: وعليكم، ولا
يجوز أيضا الاحتفاء بهم، بداءتهم بقولك: كيف أصبحت؟ كيف أمسيت؟ كيف حالك؟
أو التحيات المستعملة نحو: مساء الخير أو مساء النور باللغة العربية، أو
بما يقابلها من لغاتهم، لا يجوز أن يبدأ بهذه التحية التي فيها شيء من
الاحترام.

كذلك أيضا لا يجوز تهنئتهم بأعيادهم ولا تعزيتهم بمصيبة أصيبوا بها ولا
شهود حفلاتهم، ولا شهود أعيادهم التي يجتمعون فيها، كل ذلك لا يجوز، وما
ذاك إلا لما فيه من رفع مكانتهم، واعتراف بحرمتهم وقداستهم، والأصل أنهم أذلاء؛ فيزادون ذلا، فإذا
أتاهم المسلم وهنأهم بعيد لهم كعيد الميلاد أو النيروز أو نحوها أو شيء من
مهرجاناتهم؛ كان في ذلك شيء من التقديس لهم والاعتراف بهم؛ فلذلك لا يجوز
تهنئتهم. كذلك أيضا لا يجوز أن نعود مرضاهم ولا أن نشهد جنائزهم أو
نتبعها، بل نهجرهم، ونبتعد عنهم، وإذا لقيناهم في
طريق فلهم حافة الطريق، هكذا أمرنا نبينا صلى الله عليه وسلم بقوله: لا
تبدأوا اليهود ولا النصارى بالسلام، وإذا لقيتموهم في طريق فاضطروهم إلى
أضيقه أو إذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروه إلى أضيقها هكذا أمرنا نبينا صلى الله عليه وسلم:
أمرنا بأن نضطره إلى أضيقها. إذا كان الطرق واسعا فالأصل أنهم يمشون في
جهتهم ولكن لا يتحققون الطريق بل لهم أطراف الطريق، والحاصل أن في هذا كله
ما يشير إلى أنهم أهل الهوان وأهل الصغار.
.. إذا كان
مضطرا إليه، فتشير إليه إشارة للضرورة؛ إذا لم تجد غيره فتشير إليه
بإشارتهم بسلامهم هم أو تحيتهم التي يتبادلونها دون استعمال سلام
المسلمين.

.. ينبه. إذا قاله نبهه وقل: هذا هو ردك على النصارى.



==================

ويمتهنون عند أخذها أي: أخذ الجزية ويطال وقوفهم وتجر أيديهم وجوبا؛ لقوله تعالى: وَهُمْ صَاغِرُونَ ولا يقبل إرسالها.
هذه الآية: حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ تدل على أنهم إن عدلوا للجزية يلتزمون الصغار، الصغار هو الهوان والذل والضعة والاستضعاف والاستكانة؛ إظهار الذل، فلا بد من هذا. فأولا: قول الله تعالى: عَنْ يَدٍ لا يقبل إرسالها؛ فلو
أرسل الجزية مع خادمه أو مع ولده لم يقبل منه حتى يأتي هو بنفسه، كل واحد
منهم يأتي إلى الجابي الذي يجبي الجزية ويسلمها، فلا تقبل من وكيل وكله،
ولا من خادم، ولا من عبد، ولا من ولد؛ بل يأتي ويسلمها. أي: كل فرد منهم
يسلمها؛
لقوله تعالى: عَنْ يَدٍ يعني: يسلمها من يده ليد الجابي، وذلك
أظهر لصغارهم وذلهم وتحقير شأنهم، ومعرفتهم برفعة الإسلام ومعرفتهم بآثار
الإسلام. كذلك أيضا إذا جاء ليسلمها فلا بد من التزام الصغار، الصغار هو
أن يمتهنوا عند بذلها وإعطائها، الامتهان هو الإهانة والإذلال؛ هذا نوع من
الصغار، وكذلك إطالة القيام؛ يبقى قائما مدة. يعني: عشر دقائق، ربع ساعة
وهو قائم؛ ليشعر أيضا بالهوان في حالة مجيئه لا يسلمها وهو جالس، لا يجلس
ويسلمها بل يقوم.

وكذلك أيضا تجر أيديهم، يعني: إذا أخذت فلا بد أن يمدوا الأيدي. الجابي
يجعل يده قريبة من صدره، وأما أحدهم فإنه يمد يده، يمد يده طويلا حتى يكون
ذلك تحقيقا لقوله
: عَنْ يَدٍ يعني: عن يد؛ فيمتهنون عند أخذها ويطال وقوفهم كربع ساعة مثلا أو عشر دقائق للإهانة، وتُجر أيديهم. أي: يمدونها عند التسليم. كل ذلك تحقيق للآية: حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ فلم يقل: يرسلوها، عَنْ يَدٍ أي: لا بواسطة، وَهُمْ صَاغِرُونَ أي:
ذليلون مهينون، فإهانتهم هذه تكون سببا في معرفتهم بأن الإسلام يعلو ولا
يعلى، وأن تعاليم الإسلام وآثاره وأحكامه؛ أنها أسمى وأعلى وأرفع من
دياناتهم التي عليها. هذا معنى أخذ الجزية عنهم
.


http://ibn-jebreen.com/book.php?cat=...4978&page=4471





++++++++++++++++++++++++++

وقد كتب عمر رضي الله عنه أحكاما يلتزمونها؛ يلتزمون بها. حديث مروي في سنن البيهقي وفي غيره، ذكره ابن كثير عند تفسير قوله تعالى في سورة التوبة: حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ وفيه
التزامهم التزاماتهم بأننا نلتزم ألا نظهر شعارنا ولا أعيادنا ولا شيئا من
علامات أدياننا، ولا نتشبه بالمسلمين في لباسهم وفي زيهم، ولا نركب
مراكبهم، ولا نجلس مجالسهم، ولا ندخل المساجد، ولا نحدث كنائس ولا بيعا
ولا صوامع، ولا نركب الخيل، وأن نجز نواصينا، وأن نشد على أوساطنا
بالزنانير، وأن نعترف بأحكام الإسلام ونخضع لها، وأن نتجنب ما حرم في
ديننا، وألا نظهر خمرا ولا خنزيرا، ولا نضرب بناقوس... إلى آخر ما التزموا
به.


http://ibn-jebreen.com/book.php?cat=...4979&page=4472





ما يحدث لمسيحيي العراق الآن نفس ما جاء في كلامة .

ومع الأسف الآن قد كثرت الكنائس في البلاد الإسلامية؛ مثلا
في حرب الخليج كانت الإذاعة العراقية تندد بالنصارى، الذين جاءوا من
أمريكا وتقول: كيف تشجعون بلادا ليس فيها كنائس وتنتصرون لها على بلاد
فيها كنائس؟!

وهو حقيقة؛ وذلك لأن النصارى تمكنوا في كثير من المدن العراقية دون أن يكون هناك من يذلهم ولا من يلزمهم بالصغار، فصاروا
يبنون كنائس فكثرت الكنائس في العراق وفي لبنان أو في الشام كله، وفي مصر
وفي كثير من البلاد الإسلامية عربية أو غير عربية ما عدا هذه البلاد
والحمد لله، وبعض البلاد التي أهلها لا يزالون أقوياء، متمسكين
بعقيدتهم،وبتعاليم إسلامهم.

فالحاصل أنهم يمنعون من إحداث الكنائس.
أي: من بنائها جديدة في بلاد الإسلام أو في البلاد التي استولى عليها
المسلمون ولو كان أصلها للنصارى، ويمنعون من تجديد ما انهدم منها ولو
هدم ظلما. يعني: لو أن إنسانا من المسلمين ظلما جاء وهدم كنيسة أو صومعة
وطلبوا أن تعاد فلا تعاد؛ اقْنعوا بأن تتعبدوا في دوركم، أو تدخلوا في
الإسلام، فأما إحداث كنائس؛ فلا يجوز لهذا الحديث الذي أشار إليه الشارح.
نعم.
http://ibn-jebreen.com/book.php?cat=...79&subid=32679



+++++++++++++++++++++++++

تعلية الذميين بنيانهم على المسلمين



ويمنعون أيضا من تعلية بنيان على مسلم ولو رضي ؛ لقوله عليه الصلاة
والسلام: الإسلام يعلو ولا يعلى عليه وسواء لاصقه أو لا، إذا كان يعد جارا
له فإن علا وجب نقضه.





يمنعون من تعلية بنيان على مسلم، والمراد إذا مكنوا من البناء، من أن
يبنوا مساكن في تلك البلاد بأن كانوا من أهل البلاد أصلا أو كان آباؤهم
وأجدادهم من أهل تلك البلاد، وكان لهم مساكن فيها فلا يجوز أن تكون
بيوتهم؛ لأن الحق ليس لهم: الحق للمسلمين عموما والحق للإسلام أصلا، فلا
يجوز أن يمكنوا من تعلية بنيانهم ومن رفعه فوق بنيان المسلمين، سواء كان
بنيانهم ملاصقا لبناء مسلم، بيتهم ملاصق لبيت مسلم أو غير ملاصق إذا كان
جارا له يُعد جارا له، يعني: ولو بينه وبين المسلم أربعون جارا، فإن الجار
يصدق على من بينك وبينه أربعون من تلك الجهة، فإذا قدر مثلا أنهم رفعوا
بنيانهم فإنه ينقض حتى يساوي المسلم.

لا يجوز أن يكون بنيانهم أعلى من بنيان المسلمين، ولو قدر أن في المسلمين
واحد في المائة بنيانه أو بيته واطئ نازل، وفي الكفار واحد في المائة
ارتفع بيته على هذا البيت على بيت هذا المسلم الضعيف، فإنه يمنع بل يكون
أعلى واحد منهم مساويا لأنزل واحد من المسلمين،هذا هو حكم الشرع أخذا من
هذا الحديث: الإسلام يعلو ولا يعلى عليه

http://ibn-jebreen.com/book.php?cat=...4989&page=4480







منع أهل الذمة من إظهار الناقوس والجهر بكتابهم

الناقوس هو الآلة التي يضربونها لأوقات عباداتهم. إذا قرب وقت الصلاة،
صلواتهم ضربوا هذا الناقوس فيصوت. تارة يكون مثل الجلجل الجرس وتارة يكون
مثل البوق الذي ينفخ فيه ليكون له صوت، فلما كان هذا من شعائرهم منعوا من
إظهاره؛ لأن فيه إظهارا لشعائر ..غير الإسلام، فإذا أظهروا هذا الناقوس
فإنه يتلف وأما إذا كانت البلاد خاصة لهم فإنهم يعملون بدينهم. هذا
الناقوس.

وكذلك لا يجهرون بكتبهم؛ فلا يتبايعون كتبهم بين المسلمين ؛ أناجيلهم التي
هي محرفة، وكذلك التوراة، وكذلك كتاب كبير عندهم عند اليهود اسمه:
التلمود، وكتاب آخر اسمه: المنشا، أي: كتبهم التي فيها ديانتهم وفيها
أحكامهم يمنعون من إظهارها، وكذلك من الجهر بقراءتها؛ لأن في ذلك إظهار
لشعائرهم. نعم.

http://ibn-jebreen.com/book.php?cat=...4992&page=4483







الحرص على محاربة اديان الآخرين والقضاء عليها و إجبار غير المسلمين بإحترام الإسلام رغماً عن أنوفهم



فكل الأديان الباطلة يقضى عليها ويحرص على القضاء عليها وعلى محاربتها وعلى إذلالها وإذلال أهلها وإهانتهم وتحقيرهم؛العنصريه الإسلامية ضد أهل الكتاب T9 حتى
يشعروا بأن للمسلمين المكانة والرفعة والقداسة التي تبين أنهم هم أهل العز
وأهل المكان الرفيع، فيعاملهم أعداؤهم من غير المسلمين باحترامهم. يفرض على غير المسلمين أن يحترموا المسلمين وأن يكرموهم، وأن يرفعوا مكانتهم حتى يعرفوا فضل الإسلام وفضل أهله، وأما
معاملتنا لغير المسلمين فإنها تكون بما يدل على تحقيرهم والتقليل من شأنهم
والتصغير لهم والإذلال والإهانة وما أشبه ذلك، حتى يشعروا بأنهم أهل الضعف
وأهل الذل والهوان وأهل الاحتقار، وأن دينهم الذي اختاروه والذي رضوه دين
باطل، دين منسوخ، دين مبدل، وأن عقولهم التي جعلتهم يتمسكون بهذا الدين
الضعيف دين قاصر وعقول قاصرة فبذلك يرتفع المسلمون ويكون لهم مكانتهم ولهم
رفعة أمتهم وعزتهم ويهون أعداؤهم ويذلون ويكونون حقيرين، ويكونون مهانين.
http://ibn-jebreen.com/book.php?cat=...5001&page=4492
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://coptic-land.yoo7.com
 
العنصريه الإسلامية ضد أهل الكتاب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نبوة الكتاب عن عبء نشر الدعوة الإسلامية على الجزيرة العربية.
» لو عايز تدرس الكتاب المقدس او تسمعة او تقراة :اسطوانتين للكتاب المقدس (مسموع و مقرؤ) من دار الكتاب المقدس فية خصائص حلوة كتير
» الحـــــضــــــارة الإسلامية والشــــــــــامبــــــــــو
» الكوميديا الإسلامية
» الزواج في الشريعة الإسلامية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
coptic-land موقع لحوار الاديان :: المنتدى العام :: منتدى حوار الاديان-
انتقل الى: