window.google_render_ad();
سلام و نعمة للجميع نود أن نطرح هذا الموضوع لكي نستفسر هل هذا تجسد واضح للإله أم لا
فهل فعلاً إله الإسلام بهاذا الشكل أو ذاك الله أعلم تعالوا نتعرف سوياً
على إله المسلمين الذي لا عجب في أمره وضع على قلوبنا غشاوة و زادنا كفراً
وضلال
الله له صورة و كفين
حدثنا أبو عامر حدثنا زهير بن محمد عن
يزيد بن يزيد يعني ابن جابر عن خالد بن اللجلاج عن عبد
الرحمن بن عائش عن بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أن رسول
الله صلى الله عليه وسلم خرج عليهم ذات غداة وهو طيب النفس
مسفر الوجه أو مشرق الوجه قلنا يا رسول الله إنا نراك طيب النفس
مسفر الوجه أو مشرق الوجه فقال وما يمنعني وأتاني ربي عز وجل الليلة في أحسن صورة قال يا محمد قلت لبيك ربي وسعديك قال فيم يختصم الملأ الأعلى قلت لا أدري أي رب قال ذلك مرتين أو ثلاثا قال فوضع كفيه بين كتفي فوجدت بردها بين ثديي حتى تجلى لي ما في السموات وما في الأرض ثم
تلا هذه الآية وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ ثم قال يا محمد فيم
يختصم الملأ الأعلى قال قلت في الكفارات قال وما الكفارات قلت المشي
على الأقدام إلى الجماعات والجلوس في المسجد خلاف الصلوات وإبلاغ الوضوء
في المكاره قال من فعل ذلك عاش بخير ومات بخير وكان من خطيئته كيوم
ولدته أمه ومن الدرجات طيب الكلام وبذل السلام وإطعام الطعام والصلاة
بالليل والناس نيام قال يا محمد إذا صليت فقل اللهم إني أسألك
الطيبات وترك المنكرات وحب المساكين وأن تتوب علي وإذا أردت فتنة في
الناس فتوفني غير مفتون.
مسند أحمد .. أول مسند المدنيين رضي الله عنهم أجمعين .. حديث بعض أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم
]الدليل هنا
حدثنا سلمة بن شبيب وعبد بن حميد قالا حدثنا
عبد الرزاق عن معمر عن أيوب عن أبي قلابة عن ابن
عباس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أتاني الليلة ربي تبارك وتعالى في أحسن صورة قال أحسبه قال في المنام فقال يا محمد هل تدري فيم يختصم الملأ الأعلى قال قلت لا قال فوضع يده بين كتفي حتى وجدت بردها بين ثديي أو
قال في نحري فعلمت ما في السماوات وما في الأرض قال يا محمد هل تدري
فيم يختصم الملأ الأعلى قلت نعم قال في الكفارات والكفارات المكث في
المساجد بعد الصلوات والمشي على الأقدام إلى الجماعات وإسباغ الوضوء
في المكاره ومن فعل ذلك عاش بخير ومات بخير وكان من خطيئته كيوم ولدته أمه
وقال يا محمد إذا صليت فقل اللهم إني أسألك فعل الخيرات وترك
المنكرات وحب المساكين وإذا أردت بعبادك فتنة فاقبضني إليك غير
مفتون قال والدرجات إفشاء السلام وإطعام الطعام والصلاة بالليل والناس نيام
سنن الترمذي .. كتاب تفسير القرآن عن رسول الله .. باب و من سورة ص
الدليل هنا
الله يلعب غميضة و يغير صورته أمام الناس
حدثني زهير بن حرب حدثنا يعقوب بن إبراهيم
حدثنا أبي عن ابن شهاب عن عطاء بن يزيد الليثي أن
أبا هريرة أخبره أن ناسا قالوا لرسول الله صلى الله عليه وسلم
يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة فقال
رسول الله صلى الله عليه وسلم هل تضارون في رؤية القمر ليلة البدر
قالوا لا يا رسول الله قال هل تضارون في الشمس ليس دونها سحاب قالوا لا يا
رسول الله قال فإنكم ترونه كذلك يجمع الله الناس
يوم القيامة فيقول من كان يعبد شيئا فليتبعه فيتبع من كان يعبد الشمس
الشمس ويتبع من كان يعبد القمر القمر ويتبع من كان يعبد الطواغيت الطواغيت
وتبقى هذه الأمة فيها منافقوها فيأتيهم الله تبارك وتعالى في صورة غير صورته التي يعرفون فيقول أنا ربكم فيقولون نعوذ بالله منك هذا مكاننا حتى يأتينا ربنا فإذا جاء ربنا عرفناه فيأتيهم الله تعالى في صورته التي يعرفون فيقول أنا ربكم فيقولون أنت ربنا فيتبعونه
ويضرب الصراط بين ظهري جهنم فأكون أنا وأمتي أول من يجيز ولا يتكلم
يومئذ إلا الرسل ودعوى الرسل يومئذ اللهم سلم سلم وفي جهنم كلاليب مثل شوك
السعدان هل رأيتم السعدان قالوا نعم يا رسول الله قال فإنها مثل شوك
السعدان غير أنه لا يعلم ما قدر عظمها إلا الله تخطف الناس بأعمالهم فمنهم
المؤمن بقي بعمله ومنهم المجازى حتى ينجى حتى إذا فرغ الله من القضاء
بين العباد وأراد أن يخرج برحمته من أراد من أهل النار أمر الملائكة أن
يخرجوا من النار من كان لا يشرك بالله شيئا ممن أراد الله تعالى أن يرحمه
ممن يقول لا إله إلا الله فيعرفونهم في النار يعرفونهم بأثر السجود تأكل
النار من ابن آدم إلا أثر السجود حرم الله على النار أن تأكل أثر
السجود فيخرجون من النار وقد امتحشوا فيصب عليهم ماء الحياة فينبتون منه
كما تنبت الحبة في حميل السيل ثم يفرغ الله تعالى من القضاء بين العباد
ويبقى رجل مقبل بوجهه على النار وهو آخر أهل الجنة دخولا الجنة فيقول أي
رب اصرف وجهي عن النار فإنه قد قشبني ريحها وأحرقني ذكاؤها فيدعو الله ما
شاء الله أن يدعوه ثم يقول الله تبارك وتعالى هل عسيت إن فعلت ذلك بك أن
تسأل غيره فيقول لا أسألك غيره ويعطي ربه من عهود ومواثيق ما شاء الله
فيصرف الله وجهه عن النار فإذا أقبل على الجنة ورآها سكت ما شاء الله أن
يسكت ثم يقول أي رب قدمني إلى باب الجنة فيقول الله له أليس قد أعطيت
عهودك ومواثيقك لا تسألني غير الذي أعطيتك ويلك يا ابن آدم ما أغدرك
فيقول أي رب ويدعو الله حتى يقول له فهل عسيت إن أعطيتك ذلك أن تسأل غيره
فيقول لا وعزتك فيعطي ربه ما شاء الله من عهود ومواثيق فيقدمه إلى باب
الجنة فإذا قام على باب الجنة انفهقت له الجنة فرأى ما فيها من
الخير والسرور فيسكت ما شاء الله أن يسكت ثم يقول أي رب أدخلني الجنة
فيقول الله تبارك وتعالى له أليس قد أعطيت عهودك ومواثيقك أن لا تسأل غير
ما أعطيت ويلك يا ابن آدم ما أغدرك فيقول أي رب لا أكون أشقى خلقك
فلا يزال يدعو الله حتى يضحك الله تبارك وتعالى منه فإذا ضحك الله منه قال ادخل الجنة
فإذا دخلها قال الله له تمنه فيسأل ربه ويتمنى حتى إن الله ليذكره
من كذا وكذا حتى إذا انقطعت به الأماني قال الله تعالى ذلك لك ومثله معه
صحيح مسلم .. كتاب الإيمان .. باب معرفة طريق الرؤية
الدليل هنا
الله يمسح الظهر بيمينه
حدثنا الأنصاري حدثنا معن حدثنا مالك بن
أنس عن زيد ابن أبي أنيسة عن عبد الحميد بن عبد الرحمن بن زيد
بن الخطاب عن مسلم بن يسار الجهني أن عمر بن الخطاب سئل عن
هذه الآية وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ
ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ
قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا
كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ فقال عمر بن الخطاب سمعت رسول الله
صلى الله عليه وسلم يسأل عنها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم
إن الله خلق آدم ثم مسح ظهره بيمينه فأخرج منه ذرية فقال خلقت هؤلاء للجنة وبعمل أهل الجنة يعملون ثم مسح ظهره فاستخرج
منه ذرية فقال خلقت هؤلاء للنار وبعمل أهل النار يعملون فقال رجل يا رسول
الله ففيم العمل قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله إذا
خلق العبد للجنة استعمله بعمل أهل الجنة حتى يموت على عمل من أعمال أهل
الجنة فيدخله الله الجنة وإذا خلق العبد للنار استعمله بعمل أهل النار حتى
يموت على عمل من أعمال أهل النار فيدخله الله النارسنن الترمذي .. كتاب تفسير القرآن عن رسول الله .. باب و من سورة الأعراف
الدليل هنا
الله دمه خفيف و يضحك
حدثنا محمد بن أبي عمر المكي حدثنا سفيان عن
أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة أن رسول الله صلى
الله عليه وسلم قال
يضحك الله إلى رجلين يقتل
أحدهما الآخر كلاهما يدخل الجنة فقالوا كيف يا رسول الله قال يقاتل هذا في
سبيل الله عز وجل فيستشهد ثم يتوب الله على القاتل فيسلم فيقاتل في سبيل
الله عز وجل فيستشهد
صحيح مسلم .. كتاب الإمارة .. باب بيان الرجلين يقتل أحدهما الآخر يدخلان الجنة
الدليل هنا